تشدد الخطبة على ضرورة دعم المدمنين نفسيًا وإنسانيًا، والتأكيد على أن طريق العلاج يبدأ بالاحتواء لا النبذ، وأن الأسرة والمدرسة والمؤسسات عليهم جميعًا أدوار