عبر نشطاء مواقع التواصل الإجتماعي عن غضبهم من ادعاءات الجماعات الإرهابية، واستمرار أكاذيبهم ومحاولتهم للتحريض ضد الدولة، لتحقيق أهدافهم المزيفة، وخدمة مصالحهم الخبيثة.