كشف تقرير مقلق أن لامين يامال، نجم برشلونة، أصبح الهدف الرئيسي للكراهية على الإنترنت في عالم الرياضة خلال شهر نوفمبر، حيث كان مسؤولاً عن 6% من جميع رسائل الكراهية.