الأسابيع الأخيرة شهدت مجموعة من الإشارات المتفرقة التي يفسرها مراقبون كدلالات تصاعد توتر دولي كـ لقاءات وزيارات رفيعة المستوى بين بكين وموسكو وبيونغ يانغ.