دراسة حديثة تكشف: التوقيت الزمني الدائم ينقذ الأرواح ويخفض معدل السمنة والسكتات الدماغية
لا يقتصر تأثير التحول الزمني نصف السنوي على اضطراب ساعات النوم فقط، بل يمتد ليشكل خطرًا صامتًا على صحة الإنسان. فقد كشفت دراسات حديثة أن هذا التغيير المفاجئ في الساعة البيولوجية للجسم