صوت هادئ، ونبرة رزينة، وتعامل راق، تلك كانت ملامح صالح سليم، المايسترو الذي تحل اليوم ذكرى وفاته، والذي عبر إلى الساحة السينمائية كما يعبر القائد إلى الملعب