في تسويق سياسي جديد خرج أصحاب الأسطورة التي جسدت على أرض الواقع في حرب أكتوبر 1973 والمعروفة بمقولتهم “الجيش الذي لا يقهر” لتهديد مصر أمام العالم بضرب السد العالي.