لم يكن مجرد فتى شاشة وسيم أو دنجوانا تتهافت عليه البطولات، بل كان رشدي أباظة الذي تحل اليوم ذكرى رحيله واحدًا من أعمدة السينما المصرية الذين تركوا بصمة لا تنسى
تحل اليوم ذكرى رحيل دنجوان السينما المصرية رشدي أباظة، لم يكن مجرد نجم وسيم أو فارس أحلام على شاشة السينما، بل كان يمتلك موهبة فطرية لافتة، وثقافة متعددة اللغات
ولد الفنان رشدي أباظة في 3 أغسطس 1927م، لأب مصرى، ينحدر من الأسرة الأباظية المصرية المعروفة والشائع عنها أنها ذات أصول شركسية، وأمه من أصول إيطالية.
تحل اليوم ذكرى ميلاد الفنان والمخرج ومكتشف النجوم نور الدمرداش، وهو أحد أهم صناع الدراما المصرية، وله الفضل