كارثة وُصفت بأنها الأكثر إزهاقا للأرواح وتدميرا في تركيا الحديث، ورغم مرور عامين كاملين عليها، إلا أن
حالة من الفزع أصابت سكان تركيا بعد حدوث الزلزال الجديد الذي نتج عنه بعض الإصابات. وعلى الفور خرج السكان