من يتفوق في قمة البريميرليج؟.. إحصائيات تكشف نقاط القوة والضعف في السيتي وليفربول

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الإنجليزية والعالمية إلى المواجهة المرتقبة التي ستجمع بين مانشستر سيتي وليفربول، في قمة كروية تعد بالكثير من الإثارة والندية، وتكشف الأرقام والإحصائيات عن تقارب كبير في مستوى الفريقين.

صراع تكتيكي على الخطوط

على صعيد المدربين، قاد الإسباني بيب جوارديولا فريق مانشستر سيتي هذا الموسم في 10 مباريات بالبريميرليج، حقق خلالها الفوز في 6 مناسبات، بينما تعادل في لقاء وحيد، وتلقى الهزيمة في 3 مباريات.

في المقابل، قاد الهولندي آرني سلوت فريق ليفربول هذا الموسم في 10 مباريات بالبريميرليج، تمكن من تحقيق الفوز في 6 مناسبات، بينما تلقى الهزيمة في 4 مباريات، دون أن يتعادل في أي لقاء.

مقارنة في حراسة المرمى

في حراسة المرمى، شارك الإيطالي جيانلويجي دوناروما مع مانشستر سيتي في 7 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، ونجح في الحفاظ على نظافة شباكه في 3 مناسبات منها.

على الجانب الآخر، شارك الحارس الجورجي مامارداشفيلي مع ليفربول في 4 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، وتمكن من الحفاظ على نظافة شباكه في مناسبة واحدة فقط.

صلابة دفاعية

في خط الدفاع، شارك البرتغالي روبن دياز مع مانشستر سيتي في 10 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، وساهم بشكل كبير في الحفاظ على نظافة شباك فريقه في 4 مناسبات.

أما في ليفربول، فقد شارك المدافع الهولندي فيرجيل فان دايك في 10 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، وساهم هو الآخر في الحفاظ على نظافة شباك فريقه في 3 مناسبات.

إبداع في خط الوسط

في منطقة وسط الملعب، شارك اللاعب تيجاني رايندرز مع مانشستر سيتي في 10 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، نجح خلالها في إحراز هدف وصنع هدفين آخرين لزملائه.

بينما شارك اللاعب كورتيس جونز مع ليفربول في 8 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، تمكن خلالها من إحراز 3 أهداف، بالإضافة إلى صناعته لهدف آخر.

قوة هجومية ضاربة

في خط الهجوم، يبرز النرويجي إيرلينج هالاند مع مانشستر سيتي، حيث شارك في 10 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، سجل خلالها 13 هدفًا، بالإضافة إلى صناعته لهدف واحد.

وعلى الجانب الآخر، يتألق النجم المصري محمد صلاح مع ليفربول، حيث شارك في 10 مباريات بالبريميرليج هذا الموسم، وأحرز خلالها 4 أهداف، كما قام بصناعة هدفين آخرين.