أوضح الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الإنسان المصاب بالسحر، سواء كان يعلم من قام به أو لا، عليه ألا ينشغل بالبحث عن الفاعل
قال الشيخ محمود الطحان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الحياة التي نعيشها اليوم تتضمن بالفعل بعضًا من علامات الساعة الصغرى كما أخبر بها النبي
حذر الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة ما أسماه بـ الفكرة الشيطانية التي تضع الوطن في مواجهة الأمة، معتبرًا أن هذا الطرح
حذّر الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، من خطورة الشائعات التي تنتشر عبر مواقع التواصل الاجتماعي، مؤكداً أن نشر الشائعة في صورة خبر
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الأصل في المعاملات التجارية هو الإباحة، طالما أن السلعة في ذاتها ليست محرّمة، لكن الأمر
أكد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن الشرع الشريف فرّق بين نوعين من السلع في أحكام البيع: سلع محرمة لذاتها، وسلع يُنتفع بها في الحلال والحرام
قال الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن البيع في الشريعة الإسلامية هو مبادلة مال بمال، مشيرًا إلى أهمية التوقف عند تعريف المال قبل الحديث
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن إجبار الفتاة على الزواج ممن لا ترغب فيه مرفوض شرعًا، وهو من كبريات
قال الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الشريعة الإسلامية أعلت من شأن المرأة وكرّمتها، مؤكداً أن إجبار الفتاة
قال الدكتور هشام ربيع، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن الصلاة فرضها الله على المؤمنين في أوقات محددة،
أجاب الشيخ أحمد وسام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال ورد من أحمد نبيل من طنطا حول الفاصل الزمني
قال الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إن التعدي على حقوق الإخوة في الميراث بعد وفاة الأب
أوضح الدكتور محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن ستر العورة شرطٌ من شروط صحة الصلاة، وأن
أكد الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن النذر من الأمور التي يوجبها الإنسان على نفسه، وهو مكروه شرعًا، لأن فيه نوعًا من سوء الأدب
أوضح الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن من شروط صحة الصلاة ستر العورة، وعورة المرأة في الصلاة تشمل جميع الجسد ما عدا