أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن أخس أنواع المتاجرة بالدين ليست في بيع منفعة أو تحقيق مصلحة، وإنما في تخويف الناس وبث الرعب في قلوبهم،