يدخل المنتخب المغربي مباراتي مالي وزيمبابوي تحت ضغط الإصابات التي ضربت خط دفاعه الأساسي، مما يفرض على وليد الركراكي إيجاد حلول بديلة للحفاظ على طموحات الفريق.