وضعت الحكومة البلدة تحت حجر عسكري، مشددة مطاردتها للبطلة إليفن، ما أجبرها على الاختباء مرة أخرى، فيما يعيد اقتراب ذكرى اختفاء ويل إحساس الخطر ليخيّم على البلدة.