تشير مزاعم إلى أن قائدا بالجيش الأوكراني جمع 100 جندي للمشاركة في احتفال برغم الحظر الذي تفرضه هيئة الأركان العامة الأوكرانية، الأمر الذي جعلهم هدفا لهجوم روسي مميت.