لم يكن مجرد فنان أو طبيب غير مساره، بل كان نغمة مختلفة في سيمفونية الفن المصري، عاشق للموسيقى، ومخلص للحب، وصاحب حضور لا يشبه أحدًا، تنقل بين الطب والموسيقى والسينما كمن يعزف على أوتار الحياة