على ايقاع الألم، حفرت فريدة فهمي اسمها في فرقة رضا، كانت فارشة تطير على المسرح، لم تكن مجرد راقصة استعراضية، بل كانت وجها مشرفا لفن راق يحمل رسالة ثقافية