أكدت الدكتورة جيهان جادو، الباحثة السياسية، أن الزيارة الفرنسية الأخيرة إلى سوريا تُعد تاريخية، كونها الزيارة الأولى بعد تشكيل السلطة الانتقالية في سوريا،
اتسمت الأوضاع في العاصمة السورية بالهدوء الحذر الذي لم يخلُ من تساؤلات وتطلعات ليس فقط للسوريين وحدهم،