يظل اسم الموسيقار بليغ حمدي حاضرًا بقوة في الذاكرة الفنية العربية باعتباره أحد أبرز المجددين في الموسيقى المصرية خلال القرن العشرين،
ضمن خطط الإحتفاء برموز وأعلام الموسيقى والغناء تحيى وزارة الثقافة من خلال دار الأوبرا المصرية برئاسة
صوت ترك عبيرة في قلوب الملايين، بصوتها العذب، وأدائها الذي يفيض إحساسا، غنت للحب، وللوطن، وللحياة، ليحفظها القلب قبل الذاكرة، ويحبها الجمهور من المحيط إلى الخليج، هي وردة الجزائرية التي ولدت لتغني
قال الموسيقار هاني مهنا إن الموسيقار بليغ حمدي كان طموحًا للغاية ويأتي بالكلمة من الشارع وليس من عالم آخر