تواجه الولايات المتحدة تهديدًا اقتصاديًا متزايدًا في عام 2025، مع تصاعد المؤشرات على تراجع الإيرادات من قطاعي السياحة والاستهلاك الأجنبي، في ظل ظروف جيوسياسية