لميس الحديدي عن عروس الاسماعيلية :الي بيبدا بمد الايد بينتهي بشكل سيء
قالت الاعلامية لميس الحديدي ، أن واقعة عروس الاسماعيلية التي عادت للاضواء بعد مضي ثمانية اشهر من واقعة ضربها بعد خروجها من الكوافير ثم الصلح، قبل ان تهرب وتحرر محضراً ضده أمس بتهمة الاعتداء عليها وحبسها تكشف أمر هام، أن “الي بيبدا بمد الايد بينتهي بشكل سيء”، مشيرة إلى أن محاولات العائلة التي قال بعضهم وقتها:" إحنا عائلات إطلعوا إنتوا منها إحنا إتصالحنا وواكلين حمام"، لكن اكلة الحمام طلعت على عينيها بعد ثمانية اشهر.
وأضافت الحديدي عبر برنامجها " كلمة أخيرة " الذي تقدمه على شاشة -ONـ "ماحدث لعروس الاسماعيلية صورة ورسالة مهمة لكل الاسر الي بيبدا بمد الايد والضرب بينتهي بشكل سيء وهي أنقذت نفسها ".
وعرضت الحديدي صورتين للعروس وقت الزواج وبعد مضي ثمانية اشهر حيث ظهرت بشكل يظهر نقصان الوزن وملامح الارهاق.
وقالت" البنت من وقت الصلح والفيديو الذي إنتشر وقتها ظهرت البنت بشكل مكسور وكأنها مجبورة ومقهورة، وده كان مشهد سيء، تعرضت للاهانة دون وجود عائلة تدافع عنها وبعد ثمانية اشهر ظهرت صور اخرى تظهر أثار الضرب على عينيها الي كانت هتروح، ودي نتيجة طبيعية مابين فترتي الصلح وحتى مرور ثمانية أشهر على يد زوجها الذي ألقي القبض عليه بعد تقدم مها عروس الاسماعيلية ببلاغ ضد زوجها عبد الله "
و ألقت قوات الأمن بمحافظة الإسماعيلية القبض على رجل يعرف إعلاميا "بعريس الاسماعيلية" بعد تقدم زوجته ببلاغ ضده تتهمه فيه بالاعتداء عليها. وحررت السيدة المعروفة إعلاميًا بـ"عروس الإسماعيلية" محضرًا تتهم فيه زوجها بالاعتداء عليها بالضرب وإحداث إصابات بها، وذلك بعد مرور حوالي 8 أشهر على الزواج.وكانت عروس الإسماعيلية أشعلت مواقع التواصل الاجتماعي بعد تداول مقاطع فيديو لها أثناء اعتداء العريس عليها بالضرب قبيل الاحتفال بزفافهما في محافظة الإسماعيلية قبل حوالي 8 أشهر، إلا أنهما خرجا في مقطع فيديو جديد عقب الواقعة وأعلنا أنهما يعيشان معًا في سعادة.
