أشاد الداعية الإسلامي مصطفى حسني بسورة يوسف، واصفًا إياها بأنها «أحسن القصص»، مشيرًا إلى أن قصة النبي يوسف عليه السلام تمس كل إنسان، وأن صبره على الظلم يُعد نموذجًا يُقتدى به،