تتحمل العاصمة البريطانية لندن العبء الأكبر من نتائج تباطؤ سوق العمل في بريطانيا، حيث أجبرت زيادات الضرائب، وارتفاع تكاليف الأجور، وضعف إنفاق المستهلكين