لم يكن مجرد فتى شاشة وسيم أو دنجوانا تتهافت عليه البطولات، بل كان رشدي أباظة الذي تحل اليوم ذكرى رحيله واحدًا من أعمدة السينما المصرية الذين تركوا بصمة لا تنسى