استعاد الفنان هشام ماجد واحدة من أكثر المواقف الطريفة التي عاشها خلال فترة دراسته الجامعية، والتي جمعته بصديقه الفنان أحمد فهمي، حيث كانا شريكين دائمين في تدبير المقالب الطريفة التي لا تُنسى.