في إطار جهود الدولة لتنمية سيناء، ودور وزارة السياحة والآثار ممثلة في المجلس الأعلى للآثار في حماية وصون التراث
وضعت الدولة المصرية شبة جزيرة سيناء على مسار التنمية الحقيقية منذ إطلاقها الخطة الشاملة لتنمية أرض الفيروز، حيث عمدت إلى إطلاق مشروعات قومية عملاقة وغير مسبوقة