تعرف على سيناريوهات المستهدفات الكمية للسردية الوطنية للتنمية الإقتصادية
في سياق عمل وزراة التخطيط والتنمية الإقتصادية والتعاون الدولي على إعداد إطار شامل يجسد رؤية الدولة المصرية، لتحقيق نمو اقتصادی مستدام يُعزز القدرة التنافسية، يأتى هذا الجزء الختامي ليترجم أولويات الإصلاح الهباني في سباق عمل وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولى على إعداد إطار شامل بحسد رؤية الدولية مبسط يتضمن مجموعة من الأهداف القابلة للقياس بحلول عام ٢٠٣٠ وما هو مأمول بحلول ٢٥٠ ويعتمر والحلول للمقترحة الق تم استعراضها إلى مجموعة منسقة من المستهدفات الكمية، ضمن إطار اقتصاد كلي، مبسط يتضمن مجموعة من الأهداف القابلة للقياس بحلول عام ۲۰۳۰ وما هو مأمول بحلول ٢٥٠ ويعتمد هذا الإطار على ثلاثة سيناريوهات:
- السيناريو الأساسي: يعكس للسار للتوقع في ظل استمرار جهود الإصلاح الحالية.
- سيناريو الإصلاح للتسارع : يقوم على تسريع وتيرة الإصلاحا.
- السيناريو للتحفظ سيناريو أكثر تحفظا بأخذ فى الاعتبار للمخاطر النزولية المتمثلة فى تصاعد حالة عدم والعالي والتوترات الجيوسياسية وتأثيراتها للحتملة على الاقتصاد الوطني.
مجموعة المستهدفات الاقتصادية
تم تقدير مجموعة من المستهدفات الاقتصادية استناداً إلى سلاسل زمنية تعكس الاتجاهات السابقة واحدث مؤشرات الأنشطة الاقتصادية، وأخذا في الاعتبار مسار تنفيذ الإصلاحات الهيكلية، إلى جانب ما تضمنته ربي مصر ۲۰۳۰ وبرنامج عمل الحكومة، فضلا عن الاستراتيجيات القطاعية المشار اليها فى السردية الوطنية. وتجدر الإشارة إلى أن هذه التقديرات تعكس الاتجاهات العامة المستهدفة في تلك الرجعيات، مع مراعاة تحقيق قدر من الاتساق والترابط بين السياسات الكلية والقطاعية، بما يدعم تحقيق معدلات النمو الاقتصادي المستهدفة.





