الأحد 07 ديسمبر 2025 الموافق 16 جمادى الثانية 1447
رئيس التحرير
حازم عادل
أخبار

موعد أول إجازة رسمية قادمة في مصر 2025

خريطة الإجازات الرسمية المتبقية في مصر 2025 بعد إجازة رأس السنة الهجرية

الأحد 22/يونيو/2025 - 09:11 م
موعد أول إجازة رسمية
موعد أول إجازة رسمية قادمة في مصر 2025

موعد أول إجازة رسمية قادمة في مصر 2025.. مع حلول النصف الثاني من عام 2025، بدأ العد التنازلي للـ إجازات الرسمية المتبقية في 2025 التي ينتظرها المواطنون في مختلف القطاعات، وخاصة بعد إعلان الحكومة رسميًا موعد أول إجازة رسمية قادمة في مصر 2025، والتي ستكون بمناسبة رأس السنة الهجرية.

موعد أول إجازة رسمية قادمة في مصر 2025

فقد أعلن الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2025 يوم الخميس الموافق 26 يونيو 2025 على أن يكون عطلة رسمية مدفوعة الأجر، وذلك احتفالًا بحلول العام الهجري الجديد 1447، على أن تُمنح هذه الإجازة للعاملين في القطاعين الحكومي والخاص، إضافة إلى البنوك، وفقًا للقرار الرسمي الصادر عن مجلس الوزراء.

الإجازات الرسمية المتبقية في 2025

ويأتي هذا القرار في إطار السياسة المعتادة للدولة المصرية بتوحيد مواعيد العطلات الرسمية في 2025 لتكون في نهاية الأسبوع، بما يتماشى مع خطط تنظيم العمل والإنتاج، ويترقب الموظفون والعاملون موعد هذه العطلة، حيث تُعد بمثابة موعد أول إجازة رسمية قادمة في مصر 2025 بعد موسم الأعياد في النصف الأول من العام.

مواعيد العطلات الرسمية في 2025

ووفقًا للخريطة المعلنة للـ إجازات الرسمية المتبقية في مصر خلال 2025، فإن الأيام التالية ستشهد مجموعة من المناسبات التي تمثل عطلات رسمية فى 2025، وهي كالتالي:

موعد إجازة رأس السنة الهجرية 2025

موعد إجازة المولد النبوي الشريف 2025 

جدول الإجازات الرسمية المتبقية في مصر خلال 2025

وتُعد إجازة رأس السنة الهجرية 2025 من المناسبات الدينية المهمة التي يحتفل بها المصريون من خلال مظاهر روحانية متعددة، وقد أكدت دار الإفتاء المصرية عبر صفحتها الرسمية أن الاحتفال بهذه الذكرى الشريفة يشمل التجمع للذكر، ومدح النبي محمد صلى الله عليه وسلم، وإطعام الطعام، والصيام والقيام، وذلك إعلانًا لمحبة رسول الله صلى الله عليه وسلم وإظهارًا للفرح بمولده الشريف.

مواعيد الإجازات الرسمية المتبقية في مصر خلال 2025

كما شددت دار الإفتاء على أن هذا الاحتفال من الأمور المستحبة والمشروعة، والتي أقرها علماء الأمة على مر العصور، ولم يُنكرها أحد يُعتد برأيه من أهل العلم.