690 نقطة كلمة السر فى منافسة محمد صلاح على جائزة "ذا بيست"
الجمعة 07/يناير/2022 - 11:12 م
بدأ العد التنازلى للكشف عن هوية الفائز بجائزة "ذا بيست" التى تمنح لأفضل لاعب فى العالم لعام 2021 وذلك من جانب الاتحاد الدولى لكرة القدم "فيفا".
وأعلن الإتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" عن القائمة النهائية التي ستتنافس على جائزة أفضل لاعب في العالم لعام 2021 ، حيث انحصر سباق المنافسة على حصد الجائزة ، بين محمد صلاح، نجم منتخب مصر ونادي ليفربول الإنجليزي، وليونيل ميسي نجم منتخب الأرجنتين ونادي باريس سان جيرمان الفرنسي، وليفاندوفسكي نجم منتخب بولندا ونادي بايرن ميونخ الألماني، وسيتم الإعلان عن ذلك خلال حفل سينظمه الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، يوم 17 يناير الجاري
وعلى الرغم أن البعض يرى بأن الثنائي ليونيل ميسي وليفاندوفسكي هما المرشح الأوفر حظاً لحصد الجائزة، إلا أن حظوظ النجم المصرى محمد صلاح فى التربع على عرش العالم لا تزال قائمة للعديد من الاسباب نستعرضها سوياً خلال السطور القادمة.
افريقيا تدعم محمد صلاح
يحظى محمد صلاح بدعم مدربى وقادة المنتخبات الافريقية الـ 56 الذين يشاركون فى التصويت لإختيار أفضل لاعب فى العالم، من خلال منح الثلاثى المرشح لحصد الجائزة 5 نقاط، أو 3 نقاط أو نقطة.
وأعلن أكثر من مدرب منح صوته للنجم المصرى محمد صلاح للفوز بجائزة أفضل لاعب فى العالم، مثل الدنماركي كيم بولسين المدير الفني لمنتخب تنزانيا، والبلجيكي توم سانتفيت المدير الفني لمنتخب جامبيا، بجانب البرتغالي كارلوس كيروش، المدير الفني لمنتخب مصر، ونورمان مبينزا المدير الفني لمنتخب زيمبابوي، وهيكتور كوبر المدير الفني لمنتخب الكونغو الديمقراطية.
دعم عرب أسيا
من المنتظر أن يحظى محمد صلاح بدعم مدربى وقادة منتخبات "عرب أسيا"، محمد صلاح يتوقع أن يحصل على 136 صوتاً من مدربى وقادة منتخبات افريقيا و"عرب اسيا"، الامر الذى يعزز من فرص حصوله فى حصد الجائزة والتفوق على ليونيل ميسي وليفاندوفيسكي.
دعم الاصدقاء
يعول محمد صلاح على دعم أصدقائه فى نادى ليفربول فى سباق التصويت، لاسيما وأن فيرجيل فان ديك مدافع ليفربول يحمل شارة قيادة منتخب هولندا، بينما ارتدى ظهير ليفربول أندى روبيرتسون شارة قيادة منتخب اسكتلندا، وسيصل مجموع النقاط التى سيحصل عليها محمد صلاح حال منحه النقاط الـ 5 فى التصويت من مدربى وقادة منتخبات افريقيا و"عرب اسيا" بجانب صوتى فان ديك وروبيرتسون 690 نقطة.
