"مفيش ست تتحمل كل ده".. بلوجر شهيرة تكشف حكاية زواجها بالخفاء من عبد الله رشدي
أثارت بلوجر شهيرة تًدعي أمنية حجازي، الجدل خلال الأيام القليلة الماضية، بعدما كشفت تفاصيل زواجها في الخفاء من الداعية الإسلامي عبدالله رشدي، فضلًا عن مرور عام كامل على زواجهما لم يعلن الزواج.
تفاصيل زواج الداعية عبدالله رشدي من بلوجر شهيرة
كتب البلوجر أمنية حجازي، عبر صفحتها الشخصية تفاصيل دقيقة بعدما تعرضت لحملات هدفها اتهامها في أخلاقها، فضلًا عن أن بعض الأشخاص وصفوا زواجها من الداعية عبدالله رشدي “ماهو إلا كذب واتهامات باطلة لأنه لم يظهر يثبت صحة الحديث أو ينفي ما حدث، لكن أمنية خرجت عن صمتها وقررت أن تعلن الحقيقة”.

وقالت أمنية حجازي ردًا على بعض التعليقات التي وردت على بعض مقاطع محتواها الذي تقدمه عبر السوشيال ميديا: “بما إن من أول ما اسمي ارتبط باسم الشخص ده وبدأ الزواج ينتشر، وأنا حرفيًا في شوية ستات قسما بالله لو أقول زبالة فكلمة زبالة دي شوية نازلين كلام في شرفي وقذف في عرضي وهو ولا أتكلم، مع إن سكوته كان أحد أسباب كرهي ليه بعد ما كان أحب الناس لقلبي”.
وأضافت في منشورها: "احنا اتخطبنا ٢٤ مايو، وتزوجنا ٣٠ مايو السنة الماضية، وعيشت في بيته وسط اهله وأولاده لحد يوم ٤ فبراير وبعدها روحت بيت اهلي بسبب مشاكل لا تُعد".
وتابعت: “المهم إن أنا من وأنا معاه في العمرة في اغسطس السنة الماضية، وأنا اتبعتلي لينك أكونت لواحدة مختلة اسمها فاتن نازلة فيا شتايم وقذف في عرضي لمجرد إني متزوجاه”.
وواصلت: "فضلت أبكي وأقوله لازم ترد يقولي سيبك منهم بمنتهي البرود، ومن فاتن لنيفين، ثم جويرية اللي هي أصلا فاطمة، وبعدها جني وآلاء وهو قلبه كبير طبعًا، كل ده عشان إيه ذنبي إني قبلت أتزوج رجل أرمل، ووافقت أتزوج بدون إعلان عشان مبيحبش يعرض حياته الشخصية علي الملأ، ولكن فعلًا الحذر لا يمنع القدر".


واستكملت حديثها: “فضلنا متزوجين وحملت في شهر ١١، ووضعت يوم ٢٠ أغسطس، ومن شهر فبراير ٢٠٢٤ بتحايل عليه يجيب مأذون ويطلقني رسمي وهو كان دايمًا يماطل”.


وتابعت: "آخر ما زهقت يعني بقالي شهور بتحايل عليه إنه يخلصني لإني مُعلقة وده لا يرضي الله، لحد ما اضطررت إني أرفع ضده قضية طلاق لان مفيش ست تتحمل كل ده".
واختتمت: “أنا ساكتة بقالي شهور وكتير منكم بيدخل يبعتلي اسكرينات من كومنتات عنده لناس بيقذفوا في عرضي وكل ما أقوله طيب امسح حتي الكومنتات يقولي أنا مبركزش في الكلام ده، ولذلك قررت أنا ارد عن نفسي وكفاية أذي بقي كفاية حسبي الله ونعم الوكيل".







